لماذا لم تُذكر البسملة في بداية سورة التوبة | التفسير

لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة

البسملة هي مستهل جميع سور القرآن الكريم إلا سورة التوبة (سورة براءة)، فما السر وراء عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة وهل فعلاً بسم الله الرحمن الرحيم جزء من القرآن الكريم أم لا ؟ 

لماذا لا توجد البسملة في سورة التوبة لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة الله الرحمن الرحيم لماذا سورة التوبة بدون بسملة إسلام ويب لماذا منعت البسملة من أول سورة التوبة لماذا لا يشرع الابتداء بالبسملة في بداية سورة التوبة هل تنطق البسملة في سورة التوبة لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة ابن باز قراءة سورة التوبة بدون بسملة
لماذا لم تُذكر البسملة في بداية سورة التوبة | التفسير

لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة تفسير الشعراوي

بسم الله الرحمن الرحيم وردت في أوائل السور إلا في سورة براءة (التوبة )، وأيضاً وردت صُلب سورة في أولها مرة وفي صُلبها مرة وهي  سورة (النمل) " إنَّهُ مِن سُلَيِمَانَ وإنَّهُ بِسْم الله الرَحْمَنِ الرَحِيم ".

فآيةُ في الصُلبِ هي جزء من القرآن وجزء من السورة، أمَّا البسملة في أوئل السورفلابد قبل ابتداء قراءة القرآن أن نقول "بسم الله الرحمن الرحيم" إذاً هي آية من القرآن وآية من السور.

ولذلك إذا نظرنا إلى سورة الفاتحة نجد أن " الحَمْد لله رَب العَالَمِين " هي الآية رقم (2) أي أن البسملة هي الآية رقم (1)، فقد جاءت البسملة في سورة الفاتحة للابتداء لأنه لايوجد سورة قبل الفاتحة هذا بالنسبة لترتيب السور في المصحف.

وأيضاً بالنسبة لترتيب نزول السور فإن سورة الفاتحة نزلت بعد سورة المدثر فلابد من ذكر بسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة لأنها فاصلة.

أمَّا وجود  البسملة في غير الفاتحة وفي غير صُلب سورة النمل هي آية من القرآن فمن ترك البسملة فقد ترك 113 آية إنما ليست آية من كل سورة بل هي جاءت للفصل بين السور، وهذا ما جاء من تفسير الشيخ الشعراوي - رحمه الله لسورة التوبة. 

وهذا التفسير هو ما قاله الشيخ الشعراوي رحمه الله في خواطره حول القرآن الكريم.

بداية سورة التوبة

سورة التوبة من السور المعجزة في القرآن الكريم، ومن إعجازها أن الله سبحانه وتعالى قد افتتح جميع سور القرآن الكريم والبالغ عددها 114 سورة بالبسملة إلا سورة التوبة، حيث ينتقل القارئ بعد الاستعاذة إلى أول آية من السورة وهي قول الحق سبحانه وتعالى " بَرَاءةٌ مِنَ الله ورَسُوله إلىَ الَّذِينَ عَاهَدْتُم مِنَ المُشْرِكِين "، دون ذكر البسملة على خلاف باقي سور القرآن الكريم.

وقد تحير علماء التفسير وأهل البلاغة لشدة إعجاز ذلك الأمر وعنايته بكل تفاصيل السورة وما تحمل من أحكام ومعانٍ، فما الحكمة والمقصد من عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة ؟ وما الحادثة التي نزلت فيها هذه السورة ؟

اقرا في: من اول من يفيق بعد النفخ في الصور

اقرأ في: كيف يخرج الناس من قبورهم يوم القيامة

اقرا في: نظرية داروين في الإسلام نظرية التطور

لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة البسملة هي مستهل جميع سور القرآن الكريم إلا سورة التوبة (سورة براءة)، فما السر وراء عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة وهل فعلاً بسم الله الرحمن الرحيم جزء من القرآن الكريم أم لا ؟   لماذا لا توجد البسملة في سورة التوبة لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة الله الرحمن الرحيم لماذا سورة التوبة بدون بسملة إسلام ويب لماذا منعت البسملة من أول سورة التوبة لماذا لا يشرع الابتداء بالبسملة في بداية سورة التوبة هل تنطق البسملة في سورة التوبة لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة ابن باز قراءة سورة التوبة بدون بسملة لماذا لم تُذكر البسملة في بداية سورة التوبة | التفسير لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة تفسير الشعراوي بسم الله الرحمن الرحيم وردت في أوائل السور إلا في سورة براءة (التوبة )، وأيضاً وردت صُلب سورة في أولها مرة وفي صُلبها مرة وهي  سورة (النمل) " إنَّهُ مِن سُلَيِمَانَ وإنَّهُ بِسْم الله الرَحْمَنِ الرَحِيم ".  فآيةُ في الصُلبِ هي جزء من القرآن وجزء من السورة، أمَّا البسملة في أوئل السورفلابد قبل ابتداء قراءة القرآن أن نقول "بسم الله الرحمن الرحيم" إذاً هي آية من القرآن وآية من السور.  ولذلك إذا نظرنا إلى سورة الفاتحة نجد أن " الحَمْد لله رَب العَالَمِين " هي الآية رقم (2) أي أن البسملة هي الآية رقم (1)، فقد جاءت البسملة في سورة الفاتحة للابتداء لأنه لايوجد سورة قبل الفاتحة هذا بالنسبة لترتيب السور في المصحف.  وأيضاً بالنسبة لترتيب نزول السور فإن سورة الفاتحة نزلت بعد سورة المدثر فلابد من ذكر بسم الله الرحمن الرحيم قبل الفاتحة لأنها فاصلة.  أمَّا وجود  البسملة في غير الفاتحة وفي غير صُلب سورة النمل هي آية من القرآن فمن ترك البسملة فقد ترك 113 آية إنما ليست آية من كل سورة بل هي جاءت للفصل بين السور، وهذا ما جاء من تفسير الشيخ الشعراوي - رحمه الله لسورة التوبة.   وهذا التفسير هو ما قاله الشيخ الشعراوي رحمه الله في خواطره حول القرآن الكريم.  بداية سورة التوبة سورة التوبة من السور المعجزة في القرآن الكريم، ومن إعجازها أن الله سبحانه وتعالى قد افتتح جميع سور القرآن الكريم والبالغ عددها 114 سورة بالبسملة إلا سورة التوبة، حيث ينتقل القارئ بعد الاستعاذة إلى أول آية من السورة وهي قول الحق سبحانه وتعالى " بَرَاءةٌ مِنَ الله ورَسُوله إلىَ الَّذِينَ عَاهَدْتُم مِنَ المُشْرِكِين "، دون ذكر البسملة على خلاف باقي سور القرآن الكريم.  وقد تحير علماء التفسير وأهل البلاغة لشدة إعجاز ذلك الأمر وعنايته بكل تفاصيل السورة وما تحمل من أحكام ومعانٍ، فما الحكمة والمقصد من عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة ؟ وما الحادثة التي نزلت فيها هذه السورة ؟   لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة الشعراوي  التعريف بسورة التوبة سورة التوبة هي سورة مدنية نزلت في المدينة المنورة إلا آخر آيتين منها كما قال مُقاتل بن سليمان في تفسيره أنهما مكيّتان وهما قول الحق سبحانه وتعالى " لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَاعَنِتُّمْ حَريصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا إلهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ الْعَظِيم ".  ولسورة التوبة الكثير من الأسماء، فهي تُسمى بسورة براءة ولذلك لافتتاحها بقول الحق سبحانه وتعالى " بَرَاءةٌ مِنَ الله وَرَسُوله ".  وكذلك تُسمى الفاضِحة لأنها عند نزولها فضحت المنافقين الذين رموا السيدة عائشة -رضي الله عنها - بالكذب والافتراء، فيما سُمي بقصة حادثة الإفك فأنزل الله برائتها من فوق سبع سماوات قرآنٌ يُتلى إلى يوم القيامة تكريماً لها.  وأيضاً فضحت المنافقين الذين كانوا يدَّعون الإيمان ولم يذهبوا خلف رسول الله في غزوة تبوك، والكثير من المنافقين الذين فضحتهم سورة التوبة.  وكذلك كانت سورة التوبة بمثابة نقض العهد بين رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وبين المشركين الذين نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم  في غزوة تبوك، فقام الله سبحانه وتعالى بنقض العهد بين النبي -صلى الله عليه وسلم -وبين المشركين، وقد جاء ترتيب سورة التوبة في القرآن الكريم التاسع بين السور.  لماذا لم تُذكر البسملة في بداية سورة التوبة جاء في عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة عدة أسباب وروايات من قول الصحابة رضي الله عنهم وأهل العلم فيما بعد وأشهر الدلائل على عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة ثلاث هم:-  ما روي عن ابن عباس قال أهل العلم عن ابن عباس -رضي الله عنهما - أنه قال : قلت لعثمان بن عفان -رضي الله عنه - :" ما حملكم على أن عدتم إلى الأنفال وهي من الثماني، وإلى براءة وهي من المائين، فقرأتموهما معاً ولم تكتبوا بينهما سطر (بسم الله الرحمن الرحيم ) ووضعتموهما في السبع الطوال ؟  فقال عثما ن-رضي الله عنه-: كان النبي -صلى الله عليه وسلم -تنزل عليه السورة التي يُذكر فيها كذا وكذا، وكانت الأنفال من أول ما أنزل عليه بالمدينة، وكانت براءة في آخر القرآن، وكانت قصتها تشبه بعضها بعضا فظننت أنها منها، وقُبض النبي -صلى الله عليه وسلم - ولم يُبَين لنا أنها منها ، فمن أجل ذلك قرنت بينهما ، ولم أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ".  موقف الصحابة عند موت رسول الله وهناك رواية جاءت في عدم ذكر البسملة في سورة التوبة أن الصحابة -رضوان الله عليهم أجمعين - حينما انتقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم - إلى الرفيق الأعلى اختلفوا في سورة الأنفال وسورة التوبة هل هما سورتان أم سورة واحدة ؟  فقال البعض أنهما سورتان ويجب الفصل بينهما ببسم الله الرحمن الرحيم، والبعض الآخر قال أنهما سورة واحدة ولا يجب الفصل بينهما، فاتفقوا على أن يفصلوا بينهما ولكن دون أن يضعوا بسم الله الرحمن الرحيم.  عن علي بن أبي طالب وقيل إن سبب عدم ذكر البسملة في سورة التوبة ما روي عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - أنه قال: " لم تذكر البسملة في بداية سورة التوبة لأنها نزلت في السيف، وليس في السيف أمان، وبسم الله الرحمن الرحيم من الأمان ".  وما جاء أيضاً من ذكر سيدنا علي -رضي الله عنه - أنه لما نزلت سورة التوبة بنقض العهد الذي كان بين النبي محمد -صلى الله عليه وسلم - والمشركين بسبب ما حدث منهم في غزوة تبوك من نقض للعهود وخيانة.  أرسل النبي -صلى الله عليه وسلم - إليهم علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - فقرأ عليهم سورة التوبة ولم يبدأ ببسم الله الرحمن الرحيم، وهذا ما كان جارياً عند العرب إذا أرادو نقض عهد بين قوم ترك البسملة ومقدمات الكلام والشروع في صُلب الموضوع رأساً، ولم يبدأ الإمام علي -رضي الله عنه - قراءة سورة التوبة بالبسملة.   والخلاصة أن قراءة سورة التوبة بدون بسملة أمر ثابت ولا خلاف فيه وهذا اختصاص لهذه السورة دون سائر سور القرآن الكريم، هذا وإن كان هناك من توفيق فمن الله، وإن كان هناك خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه بريئان .
لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة الشعراوي

التعريف بسورة التوبة

سورة التوبة هي سورة مدنية نزلت في المدينة المنورة إلا آخر آيتين منها كما قال مُقاتل بن سليمان في تفسيره أنهما مكيّتان وهما قول الحق سبحانه وتعالى " لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَاعَنِتُّمْ حَريصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لا إلهَ إلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ الْعَظِيم ".

ولسورة التوبة الكثير من الأسماء، فهي تُسمى بسورة براءة ولذلك لافتتاحها بقول الحق سبحانه وتعالى " بَرَاءةٌ مِنَ الله وَرَسُوله ".

وكذلك تُسمى الفاضِحة لأنها عند نزولها فضحت المنافقين الذين رموا السيدة عائشة -رضي الله عنها - بالكذب والافتراء، فيما سُمي بقصة حادثة الإفك فأنزل الله برائتها من فوق سبع سماوات قرآنٌ يُتلى إلى يوم القيامة تكريماً لها.

وأيضاً فضحت المنافقين الذين كانوا يدَّعون الإيمان ولم يذهبوا خلف رسول الله في غزوة تبوك، والكثير من المنافقين الذين فضحتهم سورة التوبة.

وكذلك كانت سورة التوبة بمثابة نقض العهد بين رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وبين المشركين الذين نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم  في غزوة تبوك، فقام الله سبحانه وتعالى بنقض العهد بين النبي -صلى الله عليه وسلم -وبين المشركين، وقد جاء ترتيب سورة التوبة في القرآن الكريم التاسع بين السور.

لماذا لم تُذكر البسملة في بداية سورة التوبة

جاء في عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة عدة أسباب وروايات من قول الصحابة رضي الله عنهم وأهل العلم فيما بعد وأشهر الدلائل على عدم ذكر البسملة في بداية سورة التوبة ثلاث هم:-

ما روي عن ابن عباس

قال أهل العلم عن ابن عباس -رضي الله عنهما - أنه قال : قلت لعثمان بن عفان -رضي الله عنه - :" ما حملكم على أن عدتم إلى الأنفال وهي من الثماني، وإلى براءة وهي من المائين، فقرأتموهما معاً ولم تكتبوا بينهما سطر (بسم الله الرحمن الرحيم ) ووضعتموهما في السبع الطوال ؟

فقال عثما ن-رضي الله عنه-: كان النبي -صلى الله عليه وسلم -تنزل عليه السورة التي يُذكر فيها كذا وكذا، وكانت الأنفال من أول ما أنزل عليه بالمدينة، وكانت براءة في آخر القرآن، وكانت قصتها تشبه بعضها بعضا فظننت أنها منها، وقُبض النبي -صلى الله عليه وسلم - ولم يُبَين لنا أنها منها ، فمن أجل ذلك قرنت بينهما ، ولم أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ".

اقرأ في: الإعجاز في الآية إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم

اقرا في: قصة أصحاب السبت ولماذا مسخهم الله قردة

موقف الصحابة عند موت رسول الله

وهناك رواية جاءت في عدم ذكر البسملة في سورة التوبة أن الصحابة -رضوان الله عليهم أجمعين - حينما انتقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم - إلى الرفيق الأعلى اختلفوا في سورة الأنفال وسورة التوبة هل هما سورتان أم سورة واحدة ؟

فقال البعض أنهما سورتان ويجب الفصل بينهما ببسم الله الرحمن الرحيم، والبعض الآخر قال أنهما سورة واحدة ولا يجب الفصل بينهما، فاتفقوا على أن يفصلوا بينهما ولكن دون أن يضعوا بسم الله الرحمن الرحيم.

عن علي بن أبي طالب

وقيل إن سبب عدم ذكر البسملة في سورة التوبة ما روي عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - أنه قال: " لم تذكر البسملة في بداية سورة التوبة لأنها نزلت في السيف، وليس في السيف أمان، وبسم الله الرحمن الرحيم من الأمان ".

وما جاء أيضاً من ذكر سيدنا علي -رضي الله عنه - أنه لما نزلت سورة التوبة بنقض العهد الذي كان بين النبي محمد -صلى الله عليه وسلم - والمشركين بسبب ما حدث منهم في غزوة تبوك من نقض للعهود وخيانة.

أرسل النبي -صلى الله عليه وسلم - إليهم علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - فقرأ عليهم سورة التوبة ولم يبدأ ببسم الله الرحمن الرحيم، وهذا ما كان جارياً عند العرب إذا أرادو نقض عهد بين قوم ترك البسملة ومقدمات الكلام والشروع في صُلب الموضوع رأساً، ولم يبدأ الإمام علي -رضي الله عنه - قراءة سورة التوبة بالبسملة. 

والخلاصة أن قراءة سورة التوبة بدون بسملة أمر ثابت ولا خلاف فيه وهذا اختصاص لهذه السورة دون سائر سور القرآن الكريم، هذا وإن كان هناك من توفيق فمن الله، وإن كان هناك خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه بريئان .

اقرأ في: كيف حملت العذراء مريم في المسيح

اقرأ في: هل تزوج عيسى ابن مريم عليه السلام

اقرأ في: شرح نظرية الانفجار العظيم والإعجاز العلمي في القرآن الكريم

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -